أما أنا.. سأظل وحدي صامداً وسط الخراب ولن تلين قناتي وطني الذي يوماً جننت بحبه ما زال حلمي.. قصتي.. مأساتي قد عشت أحلم أن أموت بأرضه ويكون آخر ما طوت صفحاتي
الفارسُ مـــات و الفرسُ القادرُ أن يتخطى هذا الحاجز أو تلك الهوة .. مـــات فلماذا الذعرُ من الأوقات فموتي آت .. و موتك آت و الوطنُ يعاني من أنات أوليسَ المخجل أن يأتي الموتُ بغيرِ دفاعٍ عن أوطانٍ أو حرماتْ
! هى ميتة واحدة..لتكن فى سبيل الله
!
حتى و إن لم يشعـر بك أحد يا وطنى !فكفى بقـلبى لحبـك وطـن
No comments:
Post a Comment